أقام اتحاد الكاراتيه على مدى (4) أيام دورة مدربي الكاراتيه المركزية “سي ودي” حاضر فيها نخبة من المدربين المؤهلين، حيث شملت الناحيتين العلمية والفنية للعبة ( نظري وعملي) .
وخلال حضوره بعض فعاليات الدورة قال طارق حاتم رئيس مكتب ألعاب القوة المركزي : وضع اتحاد الكاراتيه منذ البداية خريطة عمل يبني عليها هدفه الذي يطمح إليه سواء على المدى القريب أو البعيد من خلال تبنيه إستراتيجية عمل بكافة مفاصلها التنظيمية والفنية والإدارية والمالية يمكن اعتبارها خطوة رائدة وسباقة في عمل الاتحادات بشكل عام.
وأشار حاتم الى وجود برامج من قبل الاتحاد تعتمد على صقل وتأهيل ورفع مستوى الكوادر من خلال الدورات بما يواكب التطور الدولي مع تطوير الكوادر الوطنية التي هي الأساس بالعمل الذي ينعكس بدوره على المستوى الفني للكاراتيه .
رئيس اتحاد الكاراتيه جهاد ميا أكد أن الدورة تأتي ضمن خطة اتحاد اللعبة لإنشاء جيل جديد من المدربين القادرين على تحقيق أهداف اتحاد الكاراتيه في الوصول إلى العالمية ، مشيرا إلى ان الهدف من الدورة كان تأهيل كوادر تدريبية قادرة على صقل مواهب لاعبينا في إطار إستراتيجية الاتحاد الهادفة لتطوير اللعبة.
وأضاف ميا: هذه الدورة أقيمت بإشراف خيرة خبراتنا الوطنية ودرس خلالها منهاج علمي حقيقي مزج بين الجوانب الفنية والخبرات العلمية، طبعاً إقامة هذه الدورة هو خطوة في طريق النهوض بواقع اللعبة وتكريس الأسس العلمية، كون المدرب هو الأساس في تأهيل اللاعبين القادرين على الإنجاز.
بدوره أشار محمود درغلي رئيس اللجنة العليا للمدربين إلى أن نجاح اتحاد اللعبة بعمله من خلال الإستراتيجية أدى إلى تطوير العمل وعلى وجه الخصوص الكادر البشري إضافة إلى اعتماد المنهجية من خلال وضع مناهج تدريبية حديثة وتنظيم الدورات في مجال التحكيم والتدريب والإدارة.
وخلال حضوره بعض فعاليات الدورة قال طارق حاتم رئيس مكتب ألعاب القوة المركزي : وضع اتحاد الكاراتيه منذ البداية خريطة عمل يبني عليها هدفه الذي يطمح إليه سواء على المدى القريب أو البعيد من خلال تبنيه إستراتيجية عمل بكافة مفاصلها التنظيمية والفنية والإدارية والمالية يمكن اعتبارها خطوة رائدة وسباقة في عمل الاتحادات بشكل عام.
وأشار حاتم الى وجود برامج من قبل الاتحاد تعتمد على صقل وتأهيل ورفع مستوى الكوادر من خلال الدورات بما يواكب التطور الدولي مع تطوير الكوادر الوطنية التي هي الأساس بالعمل الذي ينعكس بدوره على المستوى الفني للكاراتيه .
رئيس اتحاد الكاراتيه جهاد ميا أكد أن الدورة تأتي ضمن خطة اتحاد اللعبة لإنشاء جيل جديد من المدربين القادرين على تحقيق أهداف اتحاد الكاراتيه في الوصول إلى العالمية ، مشيرا إلى ان الهدف من الدورة كان تأهيل كوادر تدريبية قادرة على صقل مواهب لاعبينا في إطار إستراتيجية الاتحاد الهادفة لتطوير اللعبة.
وأضاف ميا: هذه الدورة أقيمت بإشراف خيرة خبراتنا الوطنية ودرس خلالها منهاج علمي حقيقي مزج بين الجوانب الفنية والخبرات العلمية، طبعاً إقامة هذه الدورة هو خطوة في طريق النهوض بواقع اللعبة وتكريس الأسس العلمية، كون المدرب هو الأساس في تأهيل اللاعبين القادرين على الإنجاز.
بدوره أشار محمود درغلي رئيس اللجنة العليا للمدربين إلى أن نجاح اتحاد اللعبة بعمله من خلال الإستراتيجية أدى إلى تطوير العمل وعلى وجه الخصوص الكادر البشري إضافة إلى اعتماد المنهجية من خلال وضع مناهج تدريبية حديثة وتنظيم الدورات في مجال التحكيم والتدريب والإدارة. 
